صناعة المحتوى أصبحت أحد أهم المصطلحات المتداولة في عالم التقنية. فصناعة المحتوى تشمل كتابة النصوص (المقالات) والأخبار ونشرها في المواقع والمدونات الرقمية بالإضافة إلى صفحات السوشال ميديا.
ولكن صناعة المحتوى لا تقتصر على كتابة النصوص فقط، بل يجب أن تشمل انتاج الفيديوهات والمقاطع الصوتية بالإضافة إلى التصاميم المتختلفة كالموشن جرافيكس والإنفوجرافيكس.
ولكن صناعة المحتوى بحد ذاتها لا تعطي النتيجة المطلوبة في العالم الرقمي المزدحم في وقتنا الحالي. لذا فإن إدارة المحتوى هي المكمل الصحيح للاستفادة ونشر المحتوى من خلال الوسائل المختلفة.
إدارة المحتوى هي باختصار التسويق الرقمي للمحتوى المتقن إلى الجمهور المناسب.
المتطلبات الأساسية في صناعة المحتوى:
- التمكن من كتابة النصوص والمقالات والبحث عن المعلومات
- التمكن مع عمل التصاميم الرقمية باستخدام برامج الكمبيوتر
- التمكن من معالجة وإخراج الفيديوهات
- التمكن من استخدام وإدارة المواقع على ووردبريس (WordPress) أو ما يعادلها.
- المعرفة الكافية لتسويق المحتوى باستخدام أفضل تقنيات تسويق المحتوى
- المعرفة الكافية لاستخدام وسائل التواصل الإجتماعية التالية:
- تويتر
- سناب شات
- انستقرام
- لينكدان
- فيسبوك
- إجادة التمثيل الصوتي (voiceover) للتعليق على الفيديوهات.
- القدرة على تنظيم الفعاليات والمؤتمرات.
- المعرفة الكافية في التصوير
- التمكن من اللغة الإنجليزية
- إمكانية العمل ضمن فريق
فرص كسب المال عبر صناعة المحتوى:
صناعة المحتوى قد تكون أحد مصادر الدخل المجدية فعليا في الزمن الحالي. وذلك عبر أحد الوسائل التالية:
- التدوين: وذلك عبر اطلاق مدونة تتحدث عن مجال معين يكون له جمهور واسع
- التجارة الإلكترونية: وذلك عبر اطلاق متجر الكتروني أو تقديم خدمات والبيع عن طريق الإنترنت
- العمل كوسيط: وذلك عن طريق تمثيل المتاجر والشركات العالمية لبيع منتجاتهم أو خدماتهم مقابل نسبة من المبيعات.
- العمل كصانع محتوى: وذلك عبر وظيفة في أحد المؤسسات أو الشركات المعروفة والتي تعتمد على التسويق الرقمي.
ملاحظة:
نحن بصدد البحث عن الشخص المناسب ليكون صانع ومدير المحتوى للدافور. إذا كنت تهوى هذا المجال وتنطبق عليك المواصفات المذكورة، تعرف على الدافور.
في الختام نتمنى أن نكون قد وضحنا أهم الجوانب لصناعة المحتوى و إدارته. و للراغبين في البدء في هذا المجال، يمكنكم التواصل معنا للمزيد من النصائح أو للإلتحاق بفريق الدافور.
تعليق واحد